يبذل السوريون الغالي والرخيص للحفاظ على تعليم أبنائهم في ظل الحرب التي يشنها نظام الأسد عليهم.
وفي تقريرٍ مسجّلٍ لمراسلتنا في دمشق “شام الَاغا” أوضحت أن الظروف التي مرّ بها سكان العاصمة دمشق العام الفائت، شكّلت تحدياً كبيراً أمام إرسال أولادهم إلى المدارس، نتيجة القصف الذي كانت تتعرض له المدارس والذي سقط خلاله شهداء وجرحى سواءً من الكادر التدريسي أو الطلّاب.
تحدثت شام إلى طالبتين، وقد أخبرتاها ببعض السلبيات التي عانَيْنَ منها، كاللباس المدرسي وتوفره وفرضه من قبل إدارة المدارس، إضافةً إلى النقص في الكادر التدريسي والذي يُحبط الطلاب، ويأتي نتيجة تهجير قسمٍ كبيرٍ منهم خارج سوريا.
للاستماع اضغط على الرابط التالي:
وطن اف ام