يتداول بعض الناس رأياً مفاده أن الصديق الحق يكون من الجنس الآخر، ولهذا الصديق قدرة على فهمنا بعيداً عن القوالب الموجودة لدى أبناء الجنس ذاته، وفي صباحك وطن تشارك المستمعون آراءهم حول هذا الموضوع، حيث أشار بعضهم إلى خطورة انتقال هذه الصداقة إلى علاقة حب، فيما أيّد البعض هذا الانتقال، لأن الصديق الذي يفهمك وتحب الإسرار له هو من تحتاجه في بقية حياتك. فماذا عنكم؟
أما فقرة صفر مشاكل فحاولت مواجهة الندم الذي يرافقنا جراء قراراتٍ اتخذناها فيما مضى، وعرضت مجموعة من الخطوات التي يمكن اتباعها خلال تفكيرنا تمكننا من تجاوز هذا الشعور الذي يمنعنا من ممارسة حياتنا بشكل طبيعي.
يمكنكم معرفة المزيد من المواضيع وسماع مشاركات المستمعين من خلال استماعكم للمشغل التالي: