اضطر ملايين السوريين لمغادرة مدنهم والعيش في بلاد الاغتراب، مصطحبين حقيبة صغيرة مليئة بالذكريات ومشاعر الحنين والأمل بالعودة، ولكن حياة الاغتراب لها تأثير سلبي على اندماج الإنسان بالمجتمع الجديد والانخراط بسوق العمل.
في فقرة صحصحنا لهذا اليوم ضمن برنامج صباحك وطن تحدثنا عن أفكار تُمكِّن المغترب من رفع كفاءة تعامله مع الواقع الجديد بما فيه من ظروف عمل مختلفة وأناس من خلفيات ثقافية وفكرية متنوعة.
وفي فقرة صوت سوريا تحدث مدير اتحاد إعلاميي سوريا حاتم الدمشقي، وهو أحد المهجرين من أحياء دمشق الجنوبية عن دخول أفواج المهجرين إلى منطقة ريف حلب الشمالي بعد انتظارهم عدة أيام على معبر أبو الزندين قبل دخولهم إلى مدينة إعزاز وتوزيعهم على مخيمين في المنطقة.
يمكنكم معرفة المزيد من قصص اليوم من خلال استماعكم للمشغّل التالي: