على الرغم من ألم أشواكها وخطر قطفها، تعمل عشرات العوائل في الشمال السوري المحرر بمهنة جني نبتة “الشفلح” ذات الفوائد العلاجية الكبيرة، ليبيعوها في نهاية المطاف إلى العطارين واختصاصيي الأعشاب، وتكون لهم مصدر رزق يساعدهم في تأمين احتياجاتهم اليومية، في ظل قلة فرص العمل وانعدام المساعدات الإغاثية.
يشار إلى أن نبتة “الشفلح” تنمو في مناطق الشمال السوري من ريف حماة الشمالي حتى ريف حلب الشرقي، مع وجود طلب كبير عليها، وفي بعض الأحيان يتم تصديرها إلى خارج البلد.
ما فوائد هذه النبتة صحياً ومادياً؟
الإجابة في المرفق الصوتي الآتي:
{gallery}news/2018/7/14/11{/gallery}