تعتبر الأسواق الأثرية في مدينة حمص، من المناطق الحضارية والتاريخية التي تضرّرت بفعل الحرب، وتكتسب قيمة اقتصادية بسبب موقعها وسط المدينة.
“السوق المسقوف” أو سوق “المقبي” يعتبر من معالم حمص القديمة، ويضم أسواقاً صغيرة مُغطاة، شكلت ما يعرف بالسوق المسقوف، ويعمل نظام الأسد اليوم على ترميمه.
انضم لنا مراسلنا من ريف حمص “محمد الحميد” ضمن فقرة “صوت سوريا” وقال: “تحاول حكومة نظام الأسد ترميم أسواق حمص القديمة، بعد عمليات قصفٍ ومعارك استمرت على مدار سنتين، وانتهت في أيار 2014 وذلك من خلال إجبار تجار المحلات على دفع تكاليف ترميمها، بالإضافة إلى فرضها الضرائب عليهم، رغبة منها في تجميل صورة النظام أمام العالم”.
المزيد في المرفق الصوتي الآتي: