يبدو أن ما يحاك في أروقة السياسة ينعكس بشكل مباشر على أوضاع اللاجئين السوريين في فرنسا، بحسب ما قاله مراسل وطن اف ام في فرنسا عبدالله جدعان في فقرة (شنتة سفر)
وأوضح جدعان أن “المكتب الفرنسي لحماية اللاجئين وعديمي الجنسية (الأوفبرا) بات يرى الحرب في سوريا من المستوى المعتدل، ما أثرفي قبول طلبات اللجوء، وتناقصت عن الأعوام الماضية”.
كما يتخوف بعض السوريين من تقييم البادا أو الأوفي وهي المراكز التي يذكر فيها اللاجئ قصته، وتفاصيل عنه ليتم دعوته بعدها للمقابلة، خاصة بعد زوال أسباب اللجوء لبعض من ذكر أنه هرب خوفاً من تنظيم داعش، أو غيرها من الفصائل التي بدأ ينتهي وجودها على الأرض.
المزيد من التفاصيل في الرابط الآتي:
