أطلق مركز آثار إدلب حملةً تحت شعار “أنقذوا آثار إدلب” بالتعاون مع مختصين وناشطين مدنيين.
منسق الحملة “إبراهيم قنطار” قال لفقرة (خدني على بلادي): “أقيمت هذه الحملة لنحد من انتهاكات ضعاف النفوس بحق الآثار وللوصول إلى صيغة تحفظها من السرقة أو التنقيب العشوائي، فلاقت الحملة تأييداً شديداً من المدنيين وتضامناً من قبل المنظمات المعنية بالآثار حول العالم”.
الجدير بالذكر، أن الآثار في سورية تضررت بشكل كبير في الآونة الأخيرة، ووصلت نسبة الضرر فيها إلى 40% بعد الثورة، جراء قصف نظام الأسد والتنقيب العشوائي.
المزيد من التفاصيل في المرفق الصوتي: