اضطر الكثير من أطفال منطقة ريف حماه إلى ترك دراستهم و مزاولة عدد من المهن بحثا عن لقمة العيش نتيجة الحرب في سورية التي دخلت عامها السابع
نقل لنا مراسلنا من ريف حماه أبو يزن النعيمي خلال برنامج صباحك وطن وضمن فقرة صوت سوريا الصورة الحالية لازدياد عمالة الأطفال في المنطقة ، والتقى خلال تقرير مسجل مع الأخصائية النفسية : حنين السيد التي حدثته بدورها عن الدوافع الرئيسة التي أدت لتضاعف نسبة العمالة في صفوف القاصرين ، كازدياد الفقر والبطالة بين الآباء الذي خفض بدوره نسبة الدخل ، و قلة وعي الأهل لأهمية التعليم
وقال النعيمي : إن بيع الوقود يعد أكثر المهن مزاولة من قبل معظم أطفال المنطقة ، ويليه بيع المناديل الورقية والبسكويت.
يمكنكم الاستماع للمزيد عبر المشغل التالي: