ناشطة اجتماعية وثقافية، صارعت وجه الموت وحدها في معركة لم تنوِ الخروج منها مهزومة، تعرضت على يد زوجها لمحاولة حرق لكامل جسدها أدت لشللها، والسبب تباعد فكري وثقافي بينهما امتد لخمسة عشر عاماً، حيث أنها قاومت العقم الفكري والجسدي معه في محاولة للاستمرار الا أنه أصر على أن تكون النهاية على طريقته البشعة.
حصلت “غادة باكير” على طلاقها بعد سنة من الحادثة، ريثما استكملت علاجها و لشدة حبها للحياة استمرت كناشطة اجتماعية وثقافية وحققت نجاحات على أصعدة مختلفة ولا زالت تحقق.
لنعرف أكثر عن نجاحات “غادة باكير” والصعوبات التي مرّت بها، نستمع وضمن فقرة “صوت سوريا” إلى الحوار الذي أعدته “حنين السيد” مراسلتنا في إدلب.