يعاني أهالي الغوطة الشرقية منذ فترة طويلة من نقص المواد الغذائية بسبب الحصار المفروض عليهم من قبل قوات الأسد منذ عام 2013 .
الظروف الصعبة التي يعيشها الأهالي هناك دفعت بعض الاختصاصيين للعمل على مشاريع تهدف لمساعدة السكان على تأمين احتياجاتهم بمختلف نواحي الحياة.
مركز “نواة ” العلمي الذي يقوم بالبحث عن المشاكل الموجودة في المنطقة والعمل على إيجاد الحلول عبر الدراسات النظرية ومن ثم التجارب إضافة إلى التواصل مع أشخاص متخصصين من الخارج.
حدثنا د.أحمد ليلى المدير العلمي لمركز نواة عن أحد أبرز مشاريعهم وهو زراعة الفطر و الحصول على بذارها وثمارها واستخدامها كمادة غذائية.
المزيد في الرابط التالي: