يعاني السوريون اللاجئون إلى فرنسا من ضعف فرص تعلمهم للغة الفرنسية، كونها ليست مستخدمة في سوريا سابقا كما الإنكليزية وفق ما ذكر مراسل وطن في فرنسا عبدالله جدعان.
وقد أكد جدعان أن الحكومة في فرنسا لا تلزم أو تقدم تعليم اللغة الفرنسية للوافدين عدا عن 200 ساعة بعد الحصول على الإقامة.
ويلجأ السوريون للاحتكاك بالفرنسيين بشكل مباشر كعمل تطوعي، أو بعملهم مع المسنين ليجدوا بذلك فرصة لتحصيل مخزون أكبر من اللغة.
لمزيد من التفاصيل في الرابط الآتي: